Wednesday, August 27, 2014

عبد مراتي ج1



نوال -  أنا ممكن اتجوزك بس يشروط
انا -  اللي انت عايزاه هعمله .. بس اتجوزيني ..
نوال -  طب اسمع الاول
انا -  انا موافق علي كل حاجه من غير ما اسمع 
محستش الا والقلم نازل علي وشي يرن ، وقامت عايزه تمشي ، جريت وقفت مابينها وبين الباب 
انا -  انا اسف .. ابوس رجلك ..  اتفضلي قولي كل شروطك
رجعت قعدت وحطط رجل علي رجل .. وشاوريتلي فقعدت علي الارض قدامها ، وبوز جزمتها تقريبا علي طرف شفايفي
نوال -  أول حاجه .. الكلمه في البيت كلمتي ، والشورة شورتي ، والأمر امري ، انا اللي اقول ايه يتعمل وايه ميتعملش ، ايه ينفع وايه مينفعش ، وانت تنفذ من غير كلام خالص .. فاهم 
انا -  ايوه طبعا
نوال -  انت اللي هتعمل كل شغل البيت تنضيف ، مسح ، غسيل ، طبخ ، طلبات البيت ، كل حاجه ، طبعا مش هيكون فيه شغاله ، انت اللي هتعمل كل حاجه ، انا عايزاك كده .. عاجبك ولا
انا -  عاجبني وهكون زي مانت عايزه 
نوال -  مفيش صحاب تاني خالص .. قبل الفرح هتتصل بكل اصحابك قدامي وتقطع علاقتك بيهم نهائي .. وخط تليفونك هيترمي .. فاهم 
انا -  حاضر
نوال -  وكمان مفيش اهلك .. انساهم كلهم .. محدش هيدخل بيتي منهم وطبعا انت مش هتروح عندهم ولا هتشوفهم تاني .. سامع
انا -  حاضر
نوال -  آه وتنسي انك راجل .. تنسي خالص .. انت عارف وانا عارفه انك مش راجل .. ولا ليك علاقة بالرجوله من اصله .. ولو علي شويه اللبن اللي انت بتجبهم انا هخصيك ..هههههه .. متخفش مش هقطعهوملك .. انا هفضل احلب فييك لما بيضانك ينشفوا .. علشان تبقي مخصي .. وعمري ما اشوف حته الجلده اللي عندك ديه تقف تاني .. موافق ولا لأ يا خول .. 
انا -  موافق ..
نوال -  شاطره يا بنت الوسخه .. هههههههه  
انا -  هنتجوز امتي بقي
نوال -  تيجي النهارده باليل نتفق علي باقي الشروط ، واقولك امتي
معرفتش امسك نفسي من السعاده ، ونزلت بوس في رحليها ، وهي تضحك
نوال - خلاص يا شرموط كفايه
بالليل لبست بدله واشتريت ما لذ وطاب من حلويات وهدايا ، ورحت علي العنوان اللي هي مديهولي علشان اقابلها ، ولما وصلت للعنوان اللي اديتهولي كلمتها وبدأت توصفلي تاني وتدخلني شارع من جوه شارع ، وحاره من جوه حاره ، لحد ما وصلت الي حاره صغيره جدا اخرها سد ، فيها بيتين في وش بعض ، كانت حته معدمه ، في منطقه عشوائيه تدل علي انها من مستوي اجتماعي متدني جدا وفقير جدا ، وانا كنت عارف ده ، وكنت متوقعه ، لاني عرفتها لما جت تشتغل في الشركة اللي انا فيها موظفه استقبال علشان ترد علي التليفون ، بس مش مهم ، انا طول عمري نفسي في زوجه اكون ليها عبد وتكون هي كمان بتستمتع باستعبادي ، وما صدقت لاقيتها ، المهم قالتلي اخش البيت اللي علي الشمال ، وصلت لباب الشقه في الدور الاول ، دقيت علي الباب وانتظرت مده لغاية ما فتحلي راجل في نص الخمسينات ، طويل ، عريض المنكبين زي ما بيقولوا ، ليه شنب كبير، وقالي ادخل ، دخلت وبصيت حواليا لقيتها شقه صغيره جدا والصاله فيها كرسيين صغيرين وكنبه وترابيزه واحده في النص ، وطبعا العفش متواضع جدا ، حطيت اللي في ايدي علي الكرسي الصغير ، وقعدت علي الكرسي التاني ، دخل الراجل جوه من غير مايقولي حاجه ، ولا انا لحقت اقوله حاجه ، شويه ودخلت نواg انا رحت مسلم وبايس ايديها علي طول
انا -  انا فرحان اوي
مرديتش عليا وراحت قاعده علي الكنبة وحطط رجل علي رجل ، 
نواg -  خليك واقف زي ما انت لغاية ماما ما تيجي
كانت نوال لابسه جيبه قصيره وبلوزه صدرها مفتوح ، واصابع اقدانها بتتلألأ في صندل ذهبي ، وبعد دقيقتين خرجت أمها ، فيفي ، كانت ست في أواخر الأربعينات ، مليانه شويه ، جمالها بلدي ، كانت بيضه وشعرها مصبوغ اصفر ، ولابسه زي بنتها بس لحمها باين اكتر ، رحت رايح مسلم علي مامتها وهي مدت ايدها علشان ابوسها فبوستها طبعا علطول ، وفهمت ان نواg مفهماها كل حاجه ، قعدت مامتها جنبها علي الكنبه وفضلت انا واقف 
فيفي -  انت اللي عاوز تكون جوز نوال
أنا -  انا اتمني وكله طبعا بعد رضاك وموافقتك
فيفي-  انا عارفه انك وافقت علي طلبات نوال ، هي قالتلي بس انا ليا طلبات تانيه ، انا لازم اضمن مستقبل بنتي واضمن انك هتكون تحت رجليها طول عمرك ، مش شويه وتخلع ، اقعد
أنا -  العفو يا ست الكل
فيفي - برافو منتا بتفهم اهوه اومال نوال بتقول عليك جحش ليه .. ههههههه .. اقعد يا جحش .. هههههه
أنا -  حاضر
فيفي - فوزي .. فوزي
فوزي - ايوه يا روحي
فيفي - فين السجاير بتاعتي ..
فوزي - اتفضلي يا روحي
فيفي - اعملي قهوه ..
وراح الراجل يعمل القهوة ، وانا شفت كده ، دق قلبي بسرعه ، بالظبط اللي كنت بحلم بيه
فيفي - اللي شفته ده بابا نوال ، وزي مانت شايف معندناش رجاله ترفع عينها في عين ست ، ولو فكر بس يرفع عينه هيلاقي الشبشب بيفوقه ويرجعله عقله في ثانيه ،
نوال - ياسرهيعجبك اوي يا ماما ، بيسمع الكلام  .. وهتلاقيه احسن من بابا كمان .. هههههههه ..
فيفي - لو وافق علي طلباتي هنشوف .. لو موافقش هرميه بره دلوقتي
انا - موافق علي كل اللي عايزاه مني يا ست الكل ..
فيفي - طب اسمع بقه الجد ، بنتي هتكون ست البيت وانت مكانك تحت رجليها وهي فهمتك وانا عرفت انك موافق بس ايه يضمنلي انك مش هتتغير بعدين ،
أنا - أنا .....
فيفي - اسكت يا جحش واسمع ، اول حاجه تكتب كل فلوسك واملاكك باسم نورا ، وتعيش انت زي الكلب ترضيها بلقمتك ، موافق اكمل مش موافق قوم غور من هنا
أنا - كل حاجه ، بس نوال مقلتليش كده
فيفي - ديه شروطي انا
أنا - بس .. كله !! ..
فيفي - لو مش موافق اقم روح ، انا معنديش بنات للجواز .. انت شكلك كده كنت ناوي علي غدر
أنا - لأ طبعا ، خلاص أنا موافق
فيفي - بقيت الشروط علشان نخلص ، وافقت هتعيش هنا ليوم الفرح ، ويوم الفرح ده هتحدده نورا طبعا لما تلاقيك تمام وزي ما هي عاوزاك ، فاهم
أنا - طبعا
فيفي - انا عارفه من نوال انك راجل علي الورق بس ، يعني ملكش في النيك والكلام ده ، فقولي بصراحه لو انت خول وبتتناك ، لاني لو عرفت بعد كده هتكره اليوم اللي كدبت فيه عليا
أنا - لا طبعا ، انا مش جامد ، أه ، بس مش خول
فيفي - ومالك زعلان ليه ، انت فاهم انها تفرق معايا او مع نوال ، وبعدين لو انا عايزاك او نوال عايزاك خول هتقدر تقول لأ ، ولو قلت لأ ، هجيب اللي ينيكك غصب عنك ، متتحمقش قوي كده وتعمل راجل
نوال - عموما الموضوع ده مش وقته يا ماما ، لما اعوز مش هياخد في ايدي غلوه .. ههههههه .. ده انا تربيتك
كنت باسمع الكلام ووشي بيحمر ، اكيد النس ديه بتهددني بس مش ممكن يكونوا بيتكلموا بجد ، بس شكلهم بيتكلموا بجد ، يا نهار اسود هي نوال واخداني علي فين ، وفكرت اقوم اجري بس ، وحست نوال اني باترعش من جوايا ، راحت مشورالي اقرب منها ، قمت ومشيت علي ركبي ، راحت رافعه رجلها لحد ما مش رجلها رفع بيضاني وبصيتلي في عينايا
نوال - انت اللي هتيجي تبوس رجلي علشان تبقي خول ، اوعدك اني مش هرغمك علي ده
طبعا انا زبري وقف علي الاخر ، مامتها شافت زبري راحت ضاحكه
فيفي - ما انت خول اهوه ، ايه ده يا نوال ، ده طلع فعلا زتونه  .. ههههههههه   .. وخايف اويي طب جرب يمكن يكونلها لازمه
نوال - خلاص يا ماما مش مهم خليه عطلان ورا وقدام .. المهم كملي شروطك
دخل فوزي شايل القهوه وراح مقدمها لفيفي ، راحت واخده القهوه وهوه حط الميه علي الترابيزه ،
فوزي - حاجه تانيه
فيفي - لأ روح كمل انت
وطبعا مفهمتش يكمل ايه ، بي لاقيته اتحرك سريعا لجوه
فيفي - احنا لينا نظام زي مانت شايف ، الست كل حاجه وراجلها ولا حاجه ، وبنتي مره وهايجه وانت خول ، ينفع بقه هي تعيش ميته ، لأ طبعا ، وانت عارف انها مش ينت واتناكت كتير ومن رجاله بجد ، وهي قالتلي انك معرفتش غيرها وده عاجبني ، ومش هتعرف غيرها وده انا متأكده منه ، لكن هي حره ، تصاحب اللي هي عايزاه ، وتتناك من الي هي عايزاه ، وكله بعلمك ، بس ملكش انك تعترض ، بس لانك جوزها يبقي انت المسئول تحافظ عليها ، لو راحت لصاحبها البيت انت اللي توصلها وترجعها ، ولو جه نام معاها في سريرها انت اللي تطمني انها انبسطت واتكيفت ،
كانت فيفي بتتكلم وانا في دنيا تانيه خالص ، صحيح انا مش دكر ، ومش هكيفها ، وعارف انها تعرف رجاله كتير وانها مش مضمونه اوي وممكن تخوني ، لكن مكنتش عارف انه هيبقي علي عينك يا تاجر كده ، بس كمان فكرة اني اشارك واكون معرص رسمي هيجتني
أنا - انا كده هبقي معرص
فيفي - لأ .. المعرص ليه راي يا جحش .. انت هتبقي أغا بس .. هتمسك الفوطه .. وبعدين مش عاجبك قوم امشي
أنا - طيب مش ممكن حل تاني
فيفي - قوم يا حبيبي تعالي
رحت قايم وواقف جنبها ، راحت ماسكه زبري بصباعين من فوق البنطلون ، وقرصت جامد
فيفي - بزمتك لو كانوا شافوا ده كانوا كتبوك في البطاقه دكر ولا خول .. انطق ..
أنا - آه .. آه .. خول .. آه
فيفي - طب اومال مالك .. اتنيل علي عينك ..
نوال - انا خلاص مش عايزاك تقبل بالشرط ده
أنا - بجد
نوال - ايوه .. قوم بقي روح .. ومشفش وشك تاني
وراحت رزعتني بالقلم وهي بتقوم ، وقبل ما الاقي نفسي بره ، رميت نفسي عليها واتعلقت برحلها ،
أنا - انا مقلتش لأ ، انا كنت بفهم بس ، وموافق اكون اغا ، وخول لو عايزه ، قوليلها يا ست الكل اني مقلتش لأ ،
فيفي - خلاص يا نوال ، وعموما جربيه قبل الجواز برده
نوال - كملي اخر شرط وبعديها اشوف
وقعدت نوال وهي متنرفزه ، وانا رحت مقرب من رجلها وتعمدت اني اقعد قعدة الكلب
فيفي - لأ ده هأجله دلوقتي ، بس خليك فاكر ان فيه شرط أخير
أنا - حاضر
فيفي - مبروك
نوال - اشكر ماما
روحت رايح بايس رجليها وانا بشكرها ، وبعديها رحت بوست رجلين نوال
فيفي - خلاص بقيت شبشب نوال .. هههههههه .. انت النهارده هتروح ، واودامك كام يوم انت فيهم حر توضب نفسك ، وتودع أهلك .. هههههه .. علشان بعد كده هتيجي تقعد في الاوضه اللي في بير السلم تحت لحد الجواز ، نجربك عملي بقه وبالمره نحضر كل الاتفاقات بتاعتنا ، وجيب معاك كل الاوراق فاهم
أنا - حاضر
قضيت بقيت اليوم وكانوا لطاف جدا ، ضحك وتريقه لحد ما مشيت ، وكلي حماس اني اخلص بسرعه وارجع الجنه تاني ، تحت رجلين نوال.

 Written by - HOBA-MAIOY

  

Sunday, August 17, 2014

السعادة القصوي -ج2 - اللقاء



كان القاء .. تكلمنا سويا .. سمعنا بعضنا .. ووصلت كلمات كلا منا للإخر مفهومة .. فعرفنا بعضنا سريعا ..
كنا نتحدث نفس اللغة ، كلمات توحي بما نريد ، ولكنها غير مباشرة ، ورغم ذلك فهم كلا منا كلمات الأخر ، وما يعنيه ، وما يريده ، وما يرمي اليه ، صحيح ان الكلام كان متواريا ولكنه حدد مبتغاه ، وشعر كلا منا بما يحوي الأخر بداخله ، رأي كلا منا البركان الذي يتأجج داخل ضلوع الاخر ، الافق الرحب الذي يسع كل جنون الكون.

كانت لنا نفس الأفكار التحرريه ، التي لا تلتزم بقواعد ، متخطيه كل الحدود ، متخلصة من كل القيود ، فمثلا الدين ، القيد الاعظم والاقوي للبشرية كلها ، لم يكن يمثل ذلك الشئ العظيم بالنسبة لنا ، ليس كما يمثل عند معظم الناس ، بل كان بالنسبة لكلينا مجرد موجودات ، تحوي مفردات العيب والحرام والاصول والمقبول وغير المقبول ، ولكونها مسلمات مجتمعية ولدنا لنجدها تحتل عقول الغالبية الكاسحة من الناس ، فسلمنا بها كالاخرين ، ولكنها لم يكن لها حيز في حياتنا اليوميه ، فلم نمارسها او نتقيد بها ، لم تكن تدفعنا لفعل ما لا نريد او تمنعنا من فعل ما نريد ،  كما لم نكن نبالي كثيرا بالافكار الاجتماعيه الباليه ، والاعراف الموروثه بكل بلاهتها ، فلا معني لقيود وضعية ، فرضت تراكميا عن طريق بشر ، إما بسلطة القوة أو إرهاب العزلة المجتمعية ، فلم نكن نهتم او نحسب لها حساب ، لقد كان نمط الحياة السائد بمجتمعنا يثير حنقنا ، كنا نري الناس تحيا تلك المنظومة البالية ، فنندهش ونتساءل ، كيف انهم لا يشعرون انهم يضيعون ما يملكون في سبيل ما لا يساوي ، كيف انهم ينفقون حياتهم في البحث عن ماديات ، مناصب ، ممتلكات ، غير عابئين بالمتعة ، المتعة التي هي الغاية الاسمي بحياة اي شخص له عقل يفكر ، وقليل هم من يفكرون ، وكان هذا التقارب سببا في ازالة كل الحواجز فيما بيننا ، حتي أوصلنا تقاربنا الي الجنس ، اعظم الطوباويات ، ارقي الممارسات البشرية ، ووجدنا ان كلانا يؤمن ان الجنس هو الوتد الرئيسي لبناء اي علاقة بين اثنين ، وان مدي المتعه هو مقياس نجاح العلاقة ، وان استمرارية حالة الشبق هو الضمانه الوحيدة لاستمرار العلاقة ، كنا نحن الاثنين متماثلين في نظرتنا للجنس ، كنا كالمريدين ، كمن يسمع صوت النداهة فيتبعه ،  وبدأت بيننا الملامسات والمداعبات والملاطفلة بدون كلمات او اتفاق ، وبدون ان نشعر وفي سرعة وبلا تخطيط ، بل مجرد كلمات قليلة ، مقبولة قبل ان تنطق ، عنواوين لما هو قادم ، يوضع في برواز لحفظ ماء الوجه ، ودون ان نشعر وجدنا انفسنا نختلي ببعضنا بحجرة ، لم تكن لتستطيع ان تحتوي افاق ما نصبو اليه ، جالسين علي كنبة بزرقة البحر ، وتحت اقدامنا مرتبه وضعت علي الأرض ، ولم تكن تحتوي الغرفة علي شئ اخر سوي أباجورة ومروحة ، وبدأنا كالمراهقين نداعب احدنا الاخر مداعبات العذرية ، الي ان تطورت تلك المداعبات وسريعا ايضا لتصبح نيك صراح ، وقد اباحت لي أنها ليست عذراء ، وانها كانت علي علاقة برجل أخر قبلي ، لم ابالي ، ولم اشعر بغضاضة كباقي الرجال الشرقيين ، ولكني وجدت وبحق انه من حقها ان تفعل ما تريد ، كما يحق لي ان افعل ما اريد ، ولا يخص احدا ما يفعل غيره طالما ان هذا لم يضره ، والا فما معني الحرية ، كيف تعطي لشخص ثم تفرض عليه حدود لها ، ثم بمنتهي العبثية تسمي حرية ، ونجد الجملة الأغبي علي الاطلاق " انا اديتك الحرية .. وانت استغلتها غلط " ، حرية في حدود ، ما هذا؟ ، اليست الحدود تعيق الحرية ، قمة التناقض والبلاهة ، ولاني رجل اتفق مع افكاري ، ولانني اؤمن بالحرية ، فلم تمثل عندي كونها ليست عذراء مشكلة علي الاطلاق ، كما انني لا اري العلاقة الجنسية بمثابة جريمة من الاصل ، فالجنس مثل الاكل والشرب وكافة ضروريات الحياة لا يمكن التوقف عنه او تأجيلة ، والا كانت مشاكلة وما يترتب عن الامتناع عنه اعظم كثيرا من ممارسته ، فاطلقت العنان للوحش الجنسي النهم بداخلي ، ووجدت نفس الوحش بداخلها ايضا ، واخذنا نمارس النيك بجنون ، وكان يمتد بالساعات ، وكلا منا لا يهدأ ولا يمل ، لا يتعب ولا يكتفي ، جولات متتالية ، وكأننا بسباق ، غايته المضاجعة حتي الموت ، ومارسنا كل انواع الجنس ، الطبيعي والشاذ ، رغم ان كلانا لا يري أنه شاذ ، فلم تكن كلمة شاذ تعني لنا غير تصنيف جاهل من من لا يمارسون هذا النوع من الجنس ، ولم يدركوا مدي المتعة التي تنتج عنه ،  فلا شذوذ في الجنس ، كل الجنس ممتع ، والحرية الجنسية هي سر السعادة في الجنس ، لا قيود ولا حدود لها ، واذا قيدناها اصبحنا كالدواب المربوطة بساقية لا تفعل الا ما ربطت له ، فكنا نطلق العنان لكل خاطر جنسي ، نمارسة وكأنه الاصل والمتفق عليه ، ولاني اري الجنس ممتع بكل اشكاله ، وكما وجدتها هي ايضا ، فقد كنا نتمتع بكل الادوار وأحيانا نتبادلها ، اوقات انا الرجل وهي المرأة ، واحيانا أخري تكون هي الرجل وانا المرأه ، فقد كنت استمتع بالجنس بكل حواسي ، زبي طيزي ، بزازي ، فمي ، يدي ، كل مكان بجسدي كنت اجد متعة ان كان هو بطل للعملية الجنسية ، ووجدت فيها نهم لكل مكان بجسدي ، ووصلنا الي حد الشبق الدائم ،كنا نقوم بكل مفردات النيك من تقبيل ، وتفريش ، ودعك ، وبعبصه ، ولحس ، ومص ، وكل الاوضاع التي تخطر علي بال ، وبعض الاوضاع التي ابتكرناها نحن ، وانطلقنا بافكارنا وممارساتنا ، الي ان وصلنا للسادية ، وكنت فيها دوما العبد وهي الملكة ، اتلذذ بالضرب والاذلال والمهانة والربط والعقاب والسيطرة الكاملة ، والحلب احيانا ، واستخدمنا كل الوسائل التي صنعناها بايدينا طبعا ، وذلك لعدم توافرها في بلادنا التي توقفت عن التطور البشري الجنسي الطبيعي ، وكان كلا منا يجد في الاخر ما كان يبحث عنه طويلا ، وما ان وجده حتي انهال يرتوي منه ، كتائه في الصحراء وجد ماء وهو مشرف علي الموت ، فشرب من الماء حتي الثمالة ، ما كان ليمنعه احد من الشرب وبكثرة ، وتوالت الايام وكنا نحيا في نيرفانا ليس لها مثيل.

ورغم ما نعمنا به من اتطلاق في ملكوت اللذه ، الا اننا وكما هي طبيعة البشر ، كنا من وقت لأخر نتشاجر ، ونتخاصم ونتباعد ، ودوما كانت هي البادئة بالمصالحة ، الساعية اليها ، كنت في ذلك الوقت اشعر انها تحبني اكثر مما احبها ، وأنها لا تقبل فكرة الفراق ، بينما كنت اري ان الفراق قادم ، لانه من طبائع الامور ، ولانه النتيجة الحتمية لاي علاقة  ، طالما ان اصحاب تلك العلاقة يبحثون بالمقام الاول عن المتعة ، وذلك لعدم ابدية المتعة ، فالفراق لابد وان يكون النهاية ، وان طول المده او قصرها قبل الوصول الي الفراق  ، انما تعتمد عل مدي التوافق الذي يحدد قدر المتعة ، لا اكثر ، فالحب ذاته انما هو اقرار واعلان عن الرغبة في دوام المتعة ، لانه بزوال المتعة ، يزول الحب ، ولهذا كنت لا انتفض الي طلب الصلح ، وطبعا لا انكر انني كنت احبها ( لاني كنت احب المتعة معها ) ولهذا كنت احزن حين نتخاصم ونتباعد ، ولكن ليس بقدر ما يجعلني اقوم بمبادرة التصالح ، ثم مع الوقت بدأت اعتاد هذه المتعة ، وصارت جرعة المتعة التي اتلقاها علي يديها مهمة جدا بالنسبة الي ، ولا غني عنها ، وما عدت احتمل غياب جرعة المتعة هذه ، ولذا ما عدت احتمل فراقها ، ووجدت نفسي حين تتأخر في المصالحة أسعي انا اليها ، لكي لا يطول الهجر ، فاحرم من متعتي ، كنت افكر انها طالما تأخرت في السعي الي الصلح ، فقد لا تسعي اليه ، وقد افقدها في مره من المرات ، فبدأت اسعي الي صلحها سريعا ، وصرت في مرات أنا البادئ بالصلح ، وشئ فشئ وجدت نفسي انتقل الي مكانها بالعلاقة ، فأنا الساعي دوما الي التصالح ، بل تمادي الامر فصرت اسعي الي ان تكون علاقتنا مستكينة ، بدون شجارات حتي لا اضطر الي السعي الي الصلح، وصرنا اذا تشاجرنا اهرع اليها لاصالحها ، واسعي سعيا حثيثا ، حتي ان مذلة المصالحه نفسها صارت تمتعني ، وكانت اهميه وجودها بحياتي تزداد مع الوقت ، ليس فقط لكوننا نستمتع جنسيا ، بل لقد بدأت اري هذه المتعه ممكن ان تصبح حياه كاملة ، ان نعيش حياتنا كلها نمارس تلك المتعة بكل تفاصيلها ، طوال الوقت وليس فقط وقت الجنس ، لا يهم كيف نحولها لحياه كامله ، سواء كان هذا بالزواج او بدونه ، وشئ فشئ وجدتني افكر بالزواج منها مرة ، ولكني سرعان ما اتراجع ، ثم اعود للتفكير ثم اتراجع ، وبقي شئ ما يمنعني من ان اطلب منها الارتباط الدائم ، لا اعلم ما هو ، يمكن لاني كنت أؤمن ان كل شئ لا يدوم ، فالمتعة ليست سرمديه ، فماذا افعل لو ارتبط بها ثم زالت المتعة ، لم اكن استطيع مجرد التفكير ان المتعه التي اريدهه ان تصبح حياتي كلها ، ممكن ان تزول في حين يبقي الارتباط ، تزول اسباب اللذه وتبقي هي ، فما فائدة الارتباط اذن ان كان لا يعطي اي ضمانات ، فما ادراني بأنها ستستمر كما هي وان الحياة بعد الزواج  لن تغيرها ، ما ادراني بان ما لا تراه شذوذا الان ، ممكن ان تراه شذوذا بعد الزواج والاطفال ، وما ادراني .. وما ادراني ، ووجدتني امحو فكرة الزواج من خيالي ، وقررت ان اكتفي باللذة المتاحة ، والاستمتاع بالسعادة التي احيا بها.
وتوالت اللقاءات .. لذه ومتعه وشبق ولا شئ اخر.







Saturday, August 16, 2014

زوجتي وأبو عبدة - مقتبسة وبها بعض التعديلات



من أجمل القصص التي قرأت .. ولكني احكيها كما أتمناها أن تحدث

كنت انا وزوجتي نسكن في الطابق الثاني بأحد الشوارع التجارية بالقاهرة، وذات يوم تم افتتاح محل ملابس نسائية بجانب مدخل العمارة التي نسكن بها، وبعد عدة ايام ارادت زوجتي ان تشتري بعض الملابس الداخلية لها، وعرضت علي أن نذهب الي جارنا الجديد الذي افتتح محلة حديثا، لنتفرج واذا اعجبها شيء فانها ستقوم بشراءه ، فوافقت وذهبنا اليه فطلبت زوجتي منه بيجاما شورت فاحضر لها عدة اصناف واخذت زوجتي تنتقي الافضل والاحلى واعجبتها واحدة ، ثم طلبت منه ان يعرض لها بعض اصناف والوان الكيلوتات والستيانات فقام باحضار عدد لاباس به من الكيلوتات والستيانات وبدات تتفرج ، وزوجتي تعلم بانني احب اللون الاسود والاحمر للكيلوتات ، فراحت تسألني عن رأي في بعض الكيلوتات ، وأخذنا نتفرج عليها ونقلبها ، وكان صاحب المحل رجل اسمر طويل يبلغ من العمر حوالي خمسة وأربعين عاما قوي البنية ، ومع الوقت بدأ يلاطف زوجتي ويتحدث معها ، وصار يبدي رأيه في بعض الكيلوتات ، فقال لها خذي هذا الكيلوت جميل لونه من لون الجسم ، فقالت له زوجتي لا … اريده اسود لان زوجي يحب اللون الاسود  ، وهذا لونه سكري وصغير و ضيق بعض الشئ ، وقد لا يسع .... وسكتت ، وكننا فهمنا انها تعني طيزها ، وذلك لاني اعرف ان طيز زوجتي ممتلئة ولا باس بحجمها ، وبالتأكيد هو لاحظ دلك ايضا ، فضحك صاحب المحل وكان اسمه ( ابو عبدو ) ، واعطاها كيلوت آخر اسود واكبر بقليل ، فقالت له زوجتي هذا ممكن ، وبعد ان سمع زوجتي تتكلم بهذه الطريقه وهذا الإيحاء ، ووجدني واقف لا امانع ن بل كأني غير موجود بالمرة ، بدا هو أيضا يحدثها بمثل ذلك ويقول لها بانه هو يفضل من ترتدي المقاس الاكبر عن المقاس الصغير ، وسالته زوجتي بشئ من المحن هل انت متزوج ام لا …. فقال لها انه متزوج … فقالت له هل زوجتك ترتدي المقاس الكبير ام الصغير ….. فضحك وقال بانها صغيره .. عكس ما يحب ، وانهت زوجتي شراءها البيجاما وكيلوتين احمر واسود ،وهنا طلب لنا القهوة حتي لا نمشي سريعا ، وبينما نشرب القهوة قال لزوجتي انه بحاجة لسيدة لتعمل معه في المحل ، وأنه يري انها مناسبة وموهوبة ، وبعد أن أثني علي جمالها وروحها الجذابة ، وتغزل بها غير مبالي بوجودي ، قال لها مباشرة مارايك ان تعملي معي ، فقالت له زوجتي كم تريد ان تعطيني كمرتب ، فقال لها على طلبك ، واتفقت زوجتي معه على العمل ، ثم خرجنا من عنده الى البيت فقلت لزوجتي ان ابو عبدو معجب بك وبطيزك على ما يبدو ، فقالت زوجتي وهي تنظر الي بمحن لقد لاحظت ذلك لقد غمزني مرتين ونحن نشرب القهوة ، فسألتها هل ستذهبين للعمل معه ، فقالت بالطبع سأذهب وضحكت ضحكة أعرفها جيدا ، واعلم ما تعنيه ، ثم في صباح اليوم التالي ذهبت زوجتي الي محل أبو عبده.

وعندما حل الليل رجعت زوجتي من أول يوم عمل لها ، وبمجرد ان دخلت الي المنزل ، وكنت قد عدت قبلها ، سالتها عن العمل وكيف كان اول يوم .. فقالت انه رائع واني مبسوطه جدا ، ولم تصرح بأكثر من هذا ، وتتالت الايام وكانت زوجتي في كل يوم تروي شئ من يومها ، وبمرور الأيام بدأت القصص تطول والتتفاصيل تكثر ، فبدأت تحكي لي كيف ان ابو عبدو اليوم حاول ان يقبلها او انه مد يده على صدرها او على طيزها واكثر ماكان يفعله معاها هو الضغط على طيزها ، وهو يقول لها ابوس الطيز ديه ، وانه في يوم سالها عني ، فقالت له ان زوجي فري جدا وانني لا مشكلة لدي ، كما المحت باني لست صاحب قرار وانها هي وحدها من تحدد ماذا تفعل ، ووصفت لي كيف انه فرح جدا . وفي احدى الايام دخلت الى المحل وكانت زوجتي تقف وراء الطاوله وكان هو يمر من خلفها فلاحظت يده فوق طيز زوجتي ونظر لي لكي يعرف اذا كنت فري كما قالت له زوجتي أم لا ، ولما وجدني لم اعلق بل سكت تماما ، علم باني فري وان ما قالته زوجتي له عني صحيح ، فظهر عليه الانبساط الشديد ، فاصبح يلاطف زوجتي امامي ويروي لنا بعض النكت الجنسيه ، وهي تضحك وتميل عليه ، حتي انه قبلها ، وكنت قد انهيت شرب القهوه ، فألمحت لي زوجتي لأغادر ، وحين رأني أغادر ارتسمت علي وحهه ابتسامة عريضه وغادرت المكان الى البيت ، وفي الساعة العاشرة ليلا تقريبا دخلت زوجتي الي المنزل وهي مبسوطه فقلت لها لماذا انتي مبسوطه فقالت لي تعال وسأحكي لك ما جري بعد ان غادرت ، وعرفت بأنها قررت أن تجعلني طرف بالعلاقة القادمه لها.

وبدأت تحكي أن ابو عبدو كان قد أحضر اصناف جديدة من الكيلوتات والستيانات والمكياج واخرج كيلوت اسود جميل جدا ، وقال لي هذا لك ، وعتدما قبلت طلب مني أن ادخل الى غرفة القياس لتجربيه ، وقال أريد أن اراه على طيزك ، ابتسمت له واخذته ودخلت اقيس الكيلوت ، فدخل خلفي واغلق الباب وامسك راسي واخذ يقبلني من فمي ويمصمص شفتاي ، ويفرك صدري بقوة ،ولما احس بانني استسلمت له ، دفعني الي الارض بحنية واجلسني على ركبتي ، وهو يقف امام وجهي ، واخرج زبه من داخل البنطال وكان زبه منتصب وكبير ، واعجبني فورا ، وبدون ان يطلب مني قمت بمصه ، وكنت اريد ان أأكله ،وكان هو يضغط علي راسي لكي يدخل زبه في فمي أكثر ، حتى احسست ان بيضانه لامست شفتاي ، فشعرت براس زبه يغوص الي اخر فمي ويتعداه ، واحسست انه وصل الي ما بين اضلعي ن ثم اخرجه وبدات امصه والحس بيضاته وهو يتاوه ويقول لي منذ اول لحظة رايتك اصبحت احلم بان انيكك ، ولم يتحمل اكثر من ذلك فقد اخرج زبه من فمي وادارني وخلع عني البنطلون وجعلني اطوبز ، ووقف خلفي وامسك زبه بيده وراح يفركه على كسي المبلل من شدة شهوتي ، ثم ادخله بكسي شئ فشئ ، حتي دخل كله ، وبدأ ينيكني ، ثم يخرج زبه من كسي ويعيده الي كسي ثانية ، ومرة يخرجه فاقوم بمصه حتى افرغ حليب زبه بكسي ، وقد جعلني اجيبهم مرتين وهو ينيكني ، واخذت زوجتي يدي ووضعتها علي كسها وفعلا وجدته مليء بالحليب ، وهذا أثارني كثيرا فبدات اقبل فم زوجتي ، ولكنها ازاحت وجهها ، وتمددت على السرير وطلبت مني ان تضع كسها فوق فمي لالحسه واشرب الحليب من كسها وفعلت ولحست كسها بلساني حتى جابتهم فوق فمي ثم دخلت الحمام وتحممت .. ونامت وهي بقمه السعادة .. في حين لم يغمض لي حفن الا حين افرغت شهوتي بيدي وانا اعيد تخيل مشهد ابو عبده وهو ينيك زوجتي.

وفي الصباح عادت الي عملها ، وكانت كل يوم تروي لي بعض ما يقوم به ابو عبدو معها ، وكنت الحس كسها كل ليله حتي تجيبهم علي فمي ، فلم يكن مسموح لي ان انيكها ابدا ، وكنت افرغ شهوتي بيدي ، وفي ذات يوم اتصلت بي وقالت بانها سوف تخرج في نهاية العمل مع ابو عبدو في مشوار بالسيارة ، وبدات انتظرها بالبيت وقد علمت انها نعه بالسيارة وبالطبع تمارس معه الشرمطة ، احضرت كاس من الويسكي انتظرت طويلا الي ان عادت حوالي الساعة الثانية عشر والنصف ، عادت وهي مبسوطة جدا ، وقالت لي بانها قامت بمص زبه في السيارة ، وانه قذف حليبه على شفتيها وصدرها ، وطلبت مني ان امصمص شفتيها والحس صدرها ، فقد كانت تنبسط كثيرا عندما تروي لي ما تفعله ، فمصصت شفتيها وبزازها وقالت لي بان ابو عبدو سيأتي بعد قليل ليسهر عندنا ، وقامت ولبست البيجاما الجديدة ، وهي عبارة عن شورت قصير وبلوزة شيال ، ورتبت نفسها وقالت لي عيزاك تنبسط اليوم كثيرا ، ستشاهد زوجتك امامك في احلى فلم سكس حقيقي ، وبعد قليل حضر ابو عبدو فاستقبلته زوجتي بالبوس والأحضان ، وأجلسته على الكنبه وجلست هي بجانبه ، وقالت له بصوت مسموع انبسطت في السياره ، فقال لها كثيرا ، ونظر الي كأنه يقول انها اخبرته انني خول وديوث رسمي ، ووضعت يدها حول رقبته ولفته وقبلته وقبلها ، وكان صدرها مكشوف ، وسيقانها المفتوله ملتفه على بعضها ، وهي بجانبه ولا اخقي أنني كنت انا مبسوط جدا ، من مشاهدة زوجتي بحضن ابو عبدو ، وهنا طلبت مني زوجتب بصوت عالي ونبرة أمره ان احضر القهوة لها ولحبيبها ، فقمت علي الفور سريعا واحضرت القهوة ، وعندما عدت اليهم وجدت زوجتي قد تمددت على الكنبه ووضعت راسها في حضنه وهو قد ادخل يده بصدرها ، فوقفت انظر اليهم وانا احمل القهوة ، فاشارت الي ان أضعها علي الترابيزة ، فوضعت لهما القهوة وجلست امامهم ، فكانت يده بصدرها والاخرى بين سيقانها ، فقامت هي باخراج زبه من البنطلون وبدأت تمصه وفعلا كان زبه كبير وعريض وله راس كبير من حق زوجتي ان تنبسط به وتحبه ، وبعد قبلات طويلة وكثيرة قالت له بصوت ممحون وهائج الي اخر درجة انت مبسوط ، قال لها انني مبسوط جدا وخاصة بان ذلك امام زوجك ، وانه يحب ان ينيك سيده امام زوجها ، فقالت له انها تحب ذلك ايضا ، وانني احب ان اشاهدها وهي تتناك واستدارت وسالتني مش انت بتحب كده برده ، فما كان مني الا ان هززت راسي وقلت بصوت لا يكاد يخرج طبعا يا حبيبتي ، فسمعت ضحكاتهما عالية ، ثم قامت زوجتي وشلحت الشورت والبلوزه والستيانات وبقيت بالكيلوت الاسود وطلبت من ابو عبدو ان يخلع ملابسه وفعل ذلك واصبح عاريا ، وجلست زوجتي بين ساقيه وامسكت زبه وهي تمصه وتلحس بيضاته وتقول لي انظر الى زبه كم هو لذيذ وكبير الا يثير المراه اليس معي حق ان احب زبه، فهززت راسي وقلت لها ايوة انت معاكي حق بان تحبي زبه ، فقامت وخلعت الكيلوت ورمته على راسي ، فوجدته مبلل من ماء كسها ، ثم فتحت ساقيها ووضعت كسها فوق زبه ، وقالت له ادخله بكسي لم اعد احتمل اكثر من ذلك ن فادخله بكسها وبدأت تقوم وتنزل فوقه وهو يمسك بزازها ويفركهما وبدأت تتاوه وتقول له نيكني …. نيكني بزبك الكبير …. نيكني يا ابو عبدو انا منيوكتك …… ابوس زبك خلي زبك ينيك كسي …. وبدا هو يتاوه ويقول لها عايز افضل انيك فيكي يا شرموطه …. عايز اهري كسك يا قحبه ……. عايز انيك طيزك الكبيرة ديه….. ثم قامت وفلقست وقالت له نيكني وانا مفلقسه ، ووضعت رأسها في حضني ودورت طيزها لابو عبدو وادخل زبه في كسها وبدا ينيكها ، وراسها يضرب صدري ، وشعرها يتدلي ويغطي وجهها ، وهي تتاوه وعندما اردت ان ارجع الي الوراء ، مسكت براسي وجذبتني اليها وقالت لي شوف ابو عبدو وهو بينيك مراتك ….. مراتك شرموطه ….. مراتك متناكه .. وفجاة بدأت تصيح وتتهيج اكثر فاكثر وهي تضغط براسها على ركبتي وتقول نيكنننننننننننني …… نيكني بسرعة يا ابو عبده …… هجيبهم ….. هجيبهم ....... اااااااا ههههههههه ااااااااا…… ثم سكتت ، وارتخت براسها في حضني واسرع ابو عبدو بالنيك وزاد بضغط زبه في كسها ثم تأوه بصمت وهدأ وزبه بكس زوجتي ، فعرفت بان زبه قذف حليبه في كسها ، فقالت زوجتي امممممممممم حليبك ساخن ولذيذ وزبك الذ منه ، ثم اخرج زبه فقالت له اعطيني زبك امصه ومصته وهو مبلل ، ثم استدارت الي وقالت مص فمي ولساني ، ففعلت ، وجلس ابو عبدو على الكنبه وزبه لا يزال منتصب قليلا ، فامسكت زوجتي زبه وراحت تفركه على صدرها وبزازها وهي تقبله وتلعب به ، ثم جلست بجانبه وبدأوا يشربوا القهوة وهي باردة ، وطلبت مني وهي تشرب القهوة ان الحس كسها الممتلىء بالحليب ، فلحسته ولم اترك اي قطرة حليب بكسها وهي تضع راسها على كتف ابو عبدو ، وبعد ان انتهوا من شرب القهوة طلبت منه زوجتي ان يذهب معها الى الحمام ، وطلبت منه ان يحممها هو ، وذهبوا سويا وتحمموا وبعد ان خرجوا من الحمام ، اقتربت من ادني ووشوشتني بصوت مسموع وقالت لي بان ابو عبدو ناكها مره ثانيه بالحمام ، وهذه المره طلب منها ان ينيكها من طيزها لانه معجب جدا بطيزها ، ثم بقي يسهر عندنا بعد ذلك بساعة وهو يداعب شعرها ويقبلها ، وتجلس احيانا في حضنه ، ثم ذهب حوالي الساعة الثالثة صباحا ، فقالت لي زوجتي هل اعجبك ذلك ، فقلت لها اعجبني ، فقالت ساجعلك دائما مبسوطا وساتناك دائما ادامك ، لانني احب ان اتناك ادامك ، وهذا يثيرني جدا ، وقالت لي ان ابو عبدو يعجبني اكثر من كل الرجال الذين ناكوني وان زبه حقا يشبع كسي ويجعله يشرشر حتى يبلل الكيلوت وسابقى اعمل عنده لانه يقوم بالتحرش بي دائما في المحل ويمد يده على كسي ويبعبص طيزي عندما لا يكون احد من الزبائن موجود بالاضافه الي انه يقدم لي المكياج والكيلوتات والستيانات وكل شيء اريده مجاني مقابل ان ابقى على علاقة معه ، ونظرت الي وكانها تنذرني بالعواقب اذا لمحت نظرة عدم رضا مني ، فوجدتني بكل ضعف اقول لها اللي يريحك يا حبيبتي اللي يخليكي مبسوطة يبسطني ، فربتت علي رأسي وكانها تربت علي رأس كلبها ومدت يدها امامي فقبلتها ، وقامت لتنام بعد سهرة مرهقة ولكن ممتعة . 

السعادة القصوي - ج1 - الحلم


حلم .. راودني سنوات .. اقترب وابتعد .. ولكنه ابدا لم يفارقني ..
كان يدور دوما حول امرأه، تمنيت ان تكون إمرأتي، حلمت بها قوية، ذكية ذكاء النساء الفطري، فاتنة ليس فقط بجمالها ولكن الأهم ان تكون مثيرة وساخنة، إجتماعية لا تحب الإستكانة بالمنزل كعادت أغاب النساء، تهوي التواجد بين الناس، والمنزل مملكة لا يطأها الا من كان عزيز فقط، بإختصار لابد ان تكون ذات مذاق ..
حلمت ان تحوي كل المتناقضات .. حلمت بها هادئة الطبع وإذا انفعلت تكون كالبركان، راقية ومهذبة امام الجميع وإذا غضبت تتصرف وكأنها لم تعرف التربية يوما، رقيقة طالما رغباتها مجابة فإذا لم تنفذ لها رغبة يتحول لسانها الي كرباج ويديها الي مطارق، حلمت بها عاصفة لا تعرف متي تأتي ..
حلمت بها تحمل بداخلها شغف جنسي لا محدود، لا يعترف بعيب أو حرام أو اي قيود أو حدود، شغف ملتهبا دوما، يمتلك أحاسيسها وعقلها وتفكيرها، لا هوادة فيه ولا انقطاع، تسعي اليه بلا توقف أو تردد، لا يوجد فيه طبيعي وشاذ، فكل المتعه مرغوبة، وكل وسيله تؤدي الي تلك المتعة مقبولة، تحب الجنس بكل تفاصيله، بكل ما يحويه من ما يسمية الاخرون نجاسة ودنس ونسمية نحن محبيه المتعة القصوي، روائح الحياه ونسائمها، نمارسه ونذوب بنسكه وكأنه نوع من العبادة، لا يوجد به تصنيفات لا طبيعي ولا شاذ، لا يوجد فيه حلال ولا حرام، فكل ما يمتع في الجنس نمارسه، حلمت بها راهبة بمعبد الجنس وناسكة لكل عباداته .. 
حلمت ان أحب إمراءه كتلك .. وحلمت ان نرتبط بزواج أو نرتبط بدون زواج، لا يهم، المهم ان أحبها اكثر مما تحبني، لأعرف طعم مشقة الإرضاء، حلمت ان تقبلني بشروطها ولكن ابدا لا تقبل لي شرطا، لأعرف ذل الالتزام والخوف من أن أخطئ، أن تكون شديدة الأنانية فيما يتعلق برغباتها غير مكترثة برغباتي، إلا الجنسية منها طبعا، أن تصنع مني تابع، يدور بفلكها، كل ما يخصها ثمين وكل ما يخصني بخس، إمرأه تعاقبني بقوة إذا زلت خطواتي ولم اتبعها فيما تريد، إمرأه تمحو شخصيتي ولا تبقي إلا شخصيتها، تعاملني كاحد عوامل سعادتها، بلا أدني إكتراث لرضائي أو عدمه لما تريد وترغب، كملكة تؤمن انها نصف اله واني مجرد احد رعاياها .. وهل للملكة أن تسأل عما تفعل او ترغب؟، وخصوصا من أحد رعاياها، هل تستأذن أحدا قبل الإتيان بفعل؟، هل تخشي وهي نصف اله من عاقبة أمر؟، لا يمكن، فهي حرة حرية مطلقة، وبلا أسرار، فالمرء يسر ويداري أفعاله خوفا من ردة فعل من يعرف، فإذا أمن ردة الفعل فلا معني لسر او مداراه، فالمرأه إذا أمنت رجلها، ستنطلق صوب المتعه تنهل منها، ستعرف رجالا ونساءا وتمارس انواع الجنس وتمارس طقوس السعاده القصوي بلا تحفظ، ويزيد من متعتها ان تفعل ذلك امام اعين رجلها وبعلمه، كونها تعلم انه لا يملك الا ان يرضي، او أن يتظاهر بالرضا، راسما علي وجهه ابتسامه تفصح عن كون سعادتها اهم من اي شئ اخر، وهنا تكافئه علي طاعته وتبعيته وانكار وجوده بأن تسمح له بان يبقي بملكوتها، وتكون قمة سعادته أن يحفظ مكانه بفلك الملكه، وكونها تعلم ذلك وتثق به، فهي تطلق العنان لخيالها وتحوله الي واقع مسخر لسعادتها، وتكون سعادتهما معا هي التمادي والتمادي بلا حدود قصوي او توقف.
حلمت أنا ان تنسج لي تلك الحياة، وأن ننهل قدر ما نستطيع من تلك السعادة القصوي، غير عابئين بقيود، سواء اجتماعيه او دينية، تمنيت لو انسلخنا من ماضينا، وعلاقات حاضرنا، من كل ما يمكن ان يعرقل تقدمنا نحو تلك اللذه، لنبني لأنفسنا قلعة نحيا بداخلها، تكون هي بها ملكة وانا لها تابع، مسقطين كل الاقنعه التي يتقنع بها المجتمع، فهي حرة بعلاقاتها، وانا ملتزم بما تسمح به هي، لا حدود لحريتها وانا حدود حريتي اوامرها، لا خطئ فيما تفعل، وخطئي ان افعل ما لا تريد وترضي، ونتمادي ونتمادي حتي نصل الي شبق السعادة القصوي، حين نشعر برغبات بعضنا بدون كلمات، حين يعرف كل منا الطريق الي سعادة الاخر بدون اشارات، حين نمتثل لنشوتنا راضين بالمها، عابرين الطريق اليها راضين بمشقاته، حين نحول كل ما حولنا الي ادوات للسعادة، حين لا يصبح لشئ يفصلنا عن السعادة معني، كم اتوق لتلك السعادة القصوي.